الموجز اليوم
باسم سمرة ا”نجوم إف إم”: ”العتاولة” تجربة عظيمة وكان نفسى أشارك في ”الحشاشين” أحمد كشك ل ”عيش صباحك” .. ”جودر” عمل فنى للتاريخ وفد إعلاميا باكستانيا يزور مدينة الإنتاج الإعلامي ويشيد بإمكانياتها كلوب ينافس أرتيتا وجوارديولا على جائزة أفضل مدرب في البريميرليج وزير الشباب والرياضة يلتقي سفير بيلاروسيا لبحث مجالات التعاون المشترك رابطة الأندية تفاجئ إمام عاشور بهذا القرار افتتاح أول برج تبريد مياة في مصنع ارمنت للسكر بالأقصر بتكلفة ٤٠مليون جنيه تموين الشرقية :استقبلنا 500 ألف طن ونستهدف 600 الف طن وإنتاجية الفدان تخطت 22 اردب محكمة جنوب الجيزة تسلم الفنانة ”نسرين طافش” شهادة من حكم التصالح لرفع اسمها من قائمة المنع من السفر ضبط 24 طن دقيق خلال حملات أمنية وتموينية مكبرة خلال 24 ساعة ضبط قائد سيارة لقيامه بحركات إستعراضية والسير برعونة في الاسماعيلية النيابة تحقق مع موظفة بمدرسة سكبت ماءً ساخنا من شباك مكتبها على تلميذة بدون قصد بالعمرانية

غدا..”فرقة رضا ” تختتم برنامج ”هل هلالك 8”

تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، تختتم فعاليات النسخة الثامنة لبرنامج "هل هلالك"، الذى ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، وذلك فى الثامنة والنصف من مساء غد الاثنين ٢٢ رمضان، على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون .

حيث يحيى البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعى، الليلة الختامية لبرنامج هل هلالك ٨، بمجموعة من الفقرات الفنية المميزة لفرقة رضا للفنون الشعبية بقيادة الفنانة إيناس عبد العزيز، والتى تعد من روائع رائد الاستعراضات الشعبية محمود رضا، على أنغام الموسيقار على إسماعيل .

كما يشارك البيت الفنى للمسرح، كما هو معتاد كل عام فى برنامج هل هلالك، برائعة الشاعر صلاح جاهين والموسيقار سيد مكاوى، عرض العرائس الشهير أوبريت "الليلة الكبيرة"، وذلك لمدة ١٥ ليلة عرض هى فترة إقامة برنامج هل هلالك .

وانطلاقا من اهتمام القطاع بالطفل وتنمية مهاراته الفنية، يتضمن برنامج هل هلالك ركن الطفل، الذى يشمل ورش رسم وأشغال فنية تحت إشراف الفنانة "سها كحيل"، وأيضا يوميا طوال فترة إقامة البرنامج .

يشار إلى أن الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، قد وافقت على تقديم البرنامج مجانا للجمهور، كخدمة فنية ثقافية من وزارة الثقافة بمناسبة شهر رمضان الكريم، بهدف وصول الثقافة والفن إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور، تحقيقا لمبدأ العدالة الثقافية .