الموجز اليوم
المحامى محمد عبد الناصر يحذر : الخلط بين ”التقايل” و”الفسخ” يعرض حقوقك للخطر المخرج محمد زكريا: رحيل ”سليمان عيد ” صدمة كبيرة للوسط الفنى الدكتور ياسر عبد المقصود..يترأس الاجتماع الأول لأمانة ريادة الأعمال بحزب الجبهة الوطنية رحيل الفنان سليمان عيد..وداعا لصانع البهجة وبطل الإفيهات الخالدة ” الجريمة والعقاب ويوميات ممثل مهزوم” يحصدان جوائز الدورة الأولي من مهرجان الفضاءات المسرحية رحاب الجمل..تشارك في فيلم ” إن غاب القط” مع آسر ياسين محمد الأتربي: لجنة الأصول والخصوم بالبنك الأهلي المصري تنعقد الأسبوع القادم للنظر فى فائدة الشهادات محافظ القاهرة يكرم الفائزين في مسابقة حفظ القرآن الكريم مؤسسة” آتوم” تنعى الفنان القدير ”سليمان عيد” نتائج التحاليل للحملة على مجموعة سلاسل” بلبن”. .تفيد بوجود بكتريا ممرضه تعتبر من الأسباب الرئيسية للتسمم الغذائي المطربة ليالى..ضيفة برنامج ”سعد مولعها نار ” أدخل البهجة فى نفوس جمهوره بأداء صادق

الفنان أحمد عزمى: الشيخ ”علاء” فى ” ظلم المصطبة ” شخصية انتهازية بامتياز

أحمد عزمى
أحمد عزمى

تحدث الفنان أحمد عزمي عن النجاح الكبير الذي حققه مسلسل "ظلم المصطبة" في شهر رمضان ٢٠٢٥، والذي جسد من خلاله دور الشيخ علاء كشري، في أول عودة له بعد غيابه فترة طويلة .

وقال أحمد عزمي في تصريحات تلفزيونية ببرنامج "ورقة بيضا" مع الاعلامية يمني بدراوي علي شاشة قناة النهار، " استجابت الشركة المتحدة لي بعد مطالبتي الأخيرة بالعمل، وجاء لي أول مكالمة من المنتجة دينا كريم، وأخبرتني أن المخرج هاني خليفة يريد أن اترك ذقني كما هي، وبدأت في معرفة الخطوط الرئيسية عن الدور، وتحمست له بشدة، وقد ذكر المسلسل بشكل واضح موضوع(البشعة) وهو أمر مازال موجودا ونجد له إعلانات دعائية في الأحياء الشعبية، وهي عادة بشعة للغاية ونتمني أن تنتهي من المجتمع ".

وتحدث عزمي عن نجاحه الكبير مع الفنان يحيي الفخراني قائلا، " الشغل مع دكتور يحيي الفخراني كان ممتع، وتعرفت على الجمهور بشكل كبير من خلال الفنان يحي الفخراني، فهو شخص ملتزم يحترم شغله ويراجع كل شئ، وقد تعلمت منه احترام العمل منهم مسلسل يتريي في عزو فهو عمل مهم وبفخر بالعمل به، وأيضا مسرحية الملك لير فكنت احصل على رد الفعل في وقتها، فكنت فخور بالوقوف علي خشبة المسرح أمام يحيي الفخراني".


وعن أصعب اللحظات التي مر بها قال عزمي، " يوم وفاة شقيقي، ووفاة أخي كان صدمة بالنسبة لي وندمت على الابتعاد عنه ، وكان وقتها شهر رمضان بعد الفطار، ووجدت علي باب الشقة أحمد بدير وأحمد زاهر لأنهم يسكنوا بالقرب مني، وقد علموا الخبر، وأخبروني أن شقيقي توفي دون أي تفاصيل، وقالولي لي تماسك من أجل والدك، ومن بعدها اتصلت بي اختي إيناس وأخبرتني أن سبب الوفاة جريمة قتل، وكان والدي أول شخص علم الامر، فقد وأشعر بالذنب تجاهه كنت أتمني أن أكون أقرب له، ولكن ما أراح قلبي أن هناك طفل صغير دفن بجواره في القبر، ولكن من بعد وفاته حدث لي حالة رفض للواقع".

وعن علاقته بنجله آدم قال، "بعد أزمة دخولي السجن ابتعدت عنه، وأنا في السجن كنت أحلم بالحرية والعودة إلى عملي ولولا السجن كنت سأستمر في حالة الرفض للواقع، فكنت أرفض أن يشاهد ابني والده بهذه الحالة خاصة أنني كنت في ضعف، كما أن والدته رفضت أن أشاهده في تلك الفترة وكان عندها حق".

وعن أول لقاء لهما بعد الأزمة قال، "كان لقاء غريب، فكان يحاول لمس وجهي وينظر لي كثيرا، وتطور الأمر عندما بدأ يكبر، وبدأت في حل مشاكله، وكنت اذاكر له مادتي العربي والدين ".

وعن زواجه الثاني قال أحمد عزمي، " زوجتى الثانية نعمة كبيرة في حياتي، وتعلمت أن غضبي بتاع الشغل مجبهوش البيت، فهي هدية من ربنا سبحانه وتعالي ووقفت بجواري في كل الأوقات الصعبة".

ووجه عزمي رسالة في نهاية الحلقة لوالدته وشقيقه قائلا، "اطمنوا ابنكم الحمد لله لقي طريقه من تاني، ورجع لنفسه ولابنه بفضل دعواتكم اللي لسه بسمعها وحاسس بيها، الله يرحمكم ويسكنهم فسيح جناته، سلمولي علي حمدي ومحمد واسلام".